الشبكات الافتراضية المخصصة VPNs هي أداة فعالة للدفاع عن هويتك ومعلوماتك عندما تكون على شبكة الإنترنت ومع وجود العديد من الأفراد الذين يبحثون عن الضحية الآتية لسرقة الهوية أو التداولات المشبوهة الأخرى ، من الجيد أن نعرف أنه ما زال بإمكاننا إجراء شيء كمواطنين عاديين للدفاع عن أنفسنا
وفي تلك الأيام ، يعد الاستحواذ على خدمات الـ VPN وإعدادها رخيصًا وسهلاً ، ولا يبقى داع تكنولوجي يمنع تلك التكنولوجيا ، ومع هذا ، إذا كنت تقطن في واحدة من الدول التي سننظر فيها هنا ، فإن استعمال VPN من الممكن أن يمنحك جزاء قاسية أو السجن أو ما هو أسوأ ، ولذلك ، دعونا نتحدث عن البلاد والمدن التي تعتبر فيها شبكات VPN غير مشروعة
1- دولة الصين الشعبية
من المحتمل تكون قد سمعت بجدار الحراسة الصيني الهائل Great Firewall of China ، وهو اللقب الذي يُعطى لنظام ترتيب الإنترنت والرقابة التي تمارسها السلطات الصينية بقبضة حديدية ، وترى الصين أن الإنترنت داخل حدودها أمر يلزم أن تؤكد الهيمنة التامة عليه ، ولذلك تم تأسيس الحظرعلى جميع خدمات الإنترنت تقريبًا التي قد نأخذها نحن في بلدان أخرى كأمر مسلم به ، ويحتوي ذلك أي شيء يتضمن على كلمة "Google" في مواجهته ، Facebook و YouTube و الصينية ويكيبيديا ، وقائمة المواقع المحظورة طويلة جدًا فعليا.
2- دولة تركيا
تُعرف تركيا منذ مرحلة طويلة بأنها واحدة من حكايات التوفيق الكبرى في العالم الإسلامي ، ولقد كانت أمة حرة ومزدهرة نسبيًا لها صلات جيدة مع العالم التابع للغرب. في السنين القليلة السابقة ، وقد كانت البلاد تتجاوز بوقت عصيب إلى حاجز ما ، وحتى محاولتها لتكون عضوًا في التحالف الأوروبي لم تعد تظهر محتملة ، والرئيس القائم وحكومته ليسوا من محبي وسائل الاتصال الاجتماعي ، وقد فرضوا منعًا على وسائل الاتصال الاجتماعي عندما كانت الموضوعات في البلاد في أسفل معدلاتها.
3- دولة العراق
كان جمهورية العراق ولا يزال نقطة ساخنة للصراع على المسرح الدولي ، وفي أعقاب القلاقِل العظيمة التي أعقبت وقوع صدام حسين ، كافحت البلاد للعودة إلى الثبات والحياة الطبيعية ، وآخر تقدمات في سبيل السلام هي ممنهجة داعش ، والتي تسببت في الحالة الحرجة في الجمهورية التي مزقتها الحرب ، ويُعتبر داعش بارعًا على نحو لا يصدق في استعمال وسائل الاتصال الاجتماعي للإعلان والخدمة العسكرية ، ولهذا في مسعى مزعومة لإيقاف تلك المشقات ، منعت السلطات العراقية الوصول إلى تلك الخدمات.
اما باقى القائمة فتشمل الدول الآتية وهى :
4- دولة الإمارات العربية المتحدة
5- سلطنة عمان
6- الاتحاد الروسي
7- دولة بيلاروسيا
8- دولة إيران الإسلامية
9- دولة كوريا الشعبية الديمقراطية (كوريا التي بالشمال)
10- جمهورية مصر العربية
11- المملكة السعودية
من المحتمل تكون قد سمعت بجدار الحراسة الصيني الهائل Great Firewall of China ، وهو اللقب الذي يُعطى لنظام ترتيب الإنترنت والرقابة التي تمارسها السلطات الصينية بقبضة حديدية ، وترى الصين أن الإنترنت داخل حدودها أمر يلزم أن تؤكد الهيمنة التامة عليه ، ولذلك تم تأسيس الحظرعلى جميع خدمات الإنترنت تقريبًا التي قد نأخذها نحن في بلدان أخرى كأمر مسلم به ، ويحتوي ذلك أي شيء يتضمن على كلمة "Google" في مواجهته ، Facebook و YouTube و الصينية ويكيبيديا ، وقائمة المواقع المحظورة طويلة جدًا فعليا.
تُعرف تركيا منذ مرحلة طويلة بأنها واحدة من حكايات التوفيق الكبرى في العالم الإسلامي ، ولقد كانت أمة حرة ومزدهرة نسبيًا لها صلات جيدة مع العالم التابع للغرب. في السنين القليلة السابقة ، وقد كانت البلاد تتجاوز بوقت عصيب إلى حاجز ما ، وحتى محاولتها لتكون عضوًا في التحالف الأوروبي لم تعد تظهر محتملة ، والرئيس القائم وحكومته ليسوا من محبي وسائل الاتصال الاجتماعي ، وقد فرضوا منعًا على وسائل الاتصال الاجتماعي عندما كانت الموضوعات في البلاد في أسفل معدلاتها.
كان جمهورية العراق ولا يزال نقطة ساخنة للصراع على المسرح الدولي ، وفي أعقاب القلاقِل العظيمة التي أعقبت وقوع صدام حسين ، كافحت البلاد للعودة إلى الثبات والحياة الطبيعية ، وآخر تقدمات في سبيل السلام هي ممنهجة داعش ، والتي تسببت في الحالة الحرجة في الجمهورية التي مزقتها الحرب ، ويُعتبر داعش بارعًا على نحو لا يصدق في استعمال وسائل الاتصال الاجتماعي للإعلان والخدمة العسكرية ، ولهذا في مسعى مزعومة لإيقاف تلك المشقات ، منعت السلطات العراقية الوصول إلى تلك الخدمات.
4- دولة الإمارات العربية المتحدة
5- سلطنة عمان
6- الاتحاد الروسي
7- دولة بيلاروسيا
8- دولة إيران الإسلامية
9- دولة كوريا الشعبية الديمقراطية (كوريا التي بالشمال)
10- جمهورية مصر العربية
11- المملكة السعودية
أرائكم تسعدنا:لمتابعة التعليق حتى نرد عليك فقط ضع إشارة على إعلامى